الصحة والتعليم

جودة تعليمية مدعومة بمشروعات جديدة ورقابة فعالة

عقد وزير التربية والتعليم اجتماع مع صحافيين التعليم، وتناولت التصريحات والاسئله حول أمور مهمة تخص التعليم قبل الجامعي، فكان اللقاء فرصة واضحة لمناقشة ما يحدث بالفعل …

الوزير يبذل جهدا واضحا ومتابعة بشكل دورى ملفت لكل ملفات التعليم، تقريبا وجرأته في طرح الحلول واضحه جدا ، مثل مشكلة كثافة الفصول ونقص المعلمين، وانتظام حضور الطلبه للمدارس والتقيمات

تم خلال العام الماضي تحقيق نسب حضور غير اعتيادية في انتظام حضور الطلاب للمدرسة، كما شهدت المدارس جولات تفقدية مكثفة من الوزير وفِرَق الوزارة لمتابعة سير العملية التعليمية.

مثلا فى ما يخص الساده المعلمين ايمانآ أن المعلم هو حجر الاثاث فى اى تطوير ملف سعت الوزارة إلى سد العجز وتوفير كوادر تعليمية مع أعداد الطلبة، مع منح حوافز مالية جديدة لتحفيز المعلمين وتقدير دورهم.

والذي دا غاااايه فى الاهميه بالنسبه لكثير من المعلمين

الجزء العملي في تطوير التعليم الفني لفت الانتباه؛ فقد بدأ تنفيذ مدارس فنية بالشراكة مع دولٍ مثل إيطاليا بهدف تخريج فنيين مهرة يلبّون احتياجات سوق العمل محلياً ودولياً.

مشروع إدخال منهج الذكاء الاصطناعي في الثانوية العامة بالتعاون مع خبرات يابانية خطوة هااامه جدا اذا طبقت كما يجب هتنقل التعليم نقله كبيره جدا

وفى ملف الكثافه والقضاء عليها

تم إعداد جداول لحصر الاحتياجات لكل منطقة مثلا ووضع خطط لإنشاء فصول جديدة بحسب الاحتياج بغرض الحد من الكشافات ، وهذه خطط تحتاج وقتا تظهر آثارها لكن تستحق الدعم.

وعلينا ألا ننكر الجهود. المبذوله

فيما يخص الكتب المدرسيه والتلاعب فيه

، تخذت إجراءات للحد من تلك الممارسات وتأكيد أن شراء الكتب يكون من مصادر الوزارة الرسمية فقط.

حتى تقضى على هذا التلاعب البين

خطة وللقضاء على الفتره المسائيه المدارس الابتدائيةكما بحلول سبتمبر 2027 خطوة للتثبيت على بيئة دراسية أكثر استقراراً وراحة للطلاب، وهي بتنسيق مع الهيئة العامة للأبنية التعليمية.

أما عن جوده التعليم جودة التعليم داخل الفصول، اقامه بعمل وحدة متخصصة للجودة والقياس تضم قيادات تعليمية ذات خبرة للاستفادة من خبراتهم في تقييم المدارس ومتابعة تحصيل الطلاب والمتابعة من خلال زيارات دورية.

أما عن القرارات التى تعد منتصفه للساده المعلمين القرارات العملية كذلك صرف حافز تدريس شهري بقيمة ألف جنيه للمعلمين اعتباراً من نوفمبر المقبل،وتخصيص مبلغ ٥ آلاف جنيه لكل مدير مدرسة لأعمال النظافة والأمن؛ خطوات تقديرية لدعم الميدان التعليمي.

وهذا الأمر تحديدا عاما منه أولياء الأمور بشكل واضح

ماذا لو 

تعالوا نبص برا الصندوق

إتاحة قنوات تواصل مجتمعية دورية بين الوزاره و مديري المدارس وأولياء الأمور لتنسيق احتياجات الفصول والحد من الازدحام عبر جداول مرنة للدوام وتبادل المقترحات وخلق بيئه صحيه مرنه للتواصل وفتح الآفاق بين جميع الأطراف

فيما يخص الساده المعلمين وإيمانا بدورهم الفعال تفعيل والاستمرار والاهتمام ببرامج التدريب المهني للمعلمين واستقطاب خريجين فنيين للعمل كمعاونين في الصفوف التي تعاني عجزا والأهم والمهم ،،،👈مع ربط الحوافز بتحسين الأداء وضمان استمرارية الدعم المالي الموجه للمدارس.

الذى نتمنى أن نشعر به ويكون تحت توجيه وإشراف ومراقبته السيد الوزير لضمان وصولها للمستحقين

إقرأ أيضاً:

بين قسوة الأسعار ورغبة التعليم… الأسر في مأزق

 

شيماء نبيل

رودي نبيل كاتبة مهتمة بمجال التعليم، تؤمن بأن المعرفة هي المفتاح لصناعة مستقبل أفضل. تتميز كتاباتها بالبساطة والعمق، حيث تمزج بين الشغف والإبداع لنشر الوعي وإلهام القرّاء نحو التفكير الإيجابي والتطور المستمر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى