الصحة والتعليم

اعمال السنه ضربه لاباطره الدروس الخصوصية ولا عبأجديد على أولياء الأمور 

في المرحلة الثانوية (الصف الأول الثانوي عام أو بكالوريا، والثاني الثانوي العام):

70% من الدرجة لأعمال السنة

30% لامتحان الفصل الدراسي

شرط النجاح: حصول الطالب على ربع درجة فقط في الورقة

يعني كده، أولى وثانية ثانوي… ما فيش قدامهم غير مدرسين المدرسة! 🎓

في إيديهم نسبة كبيرة من الناجحين… ولا أنتم إيه رأيكم؟

ملاحظة مهمة: الاختلاف الوحيد بين توزيع أعمال السنة للصف الأول والثاني العام الماضي والقرار الجديد هو شرط النجاح في الورقة، حيث كان العام الماضي النصف، والحالي أصبح الربع. بخلاف ذلك، القرار لا جديد.

القرار قد يقلل من إقبال الطلاب بالنسبه الى ما يسمى بالسناتر وخلافه ، لأن الاعتماد الأكبر أصبح على تقييمات المدرسة نفسها، وليس على امتحان واحد.،،،،

لكن على الجانب الآخر مما لا يقل اهميه قد يستغل بعض المعلمين داخل المدرسة هذا الوضع لفرض دروس إضافية أو ضغط غير مباشر على الطلاب بحجة تحسين درجات أعمال السنة.

طب اى الحل وكلمه السر يشوفها فى الرقابه

الرقابة هنا هي الفيصل رقابه حقيقيه واقعيه من أرض الواقع زيارات مفاجأه للمدارس والسيد الوزير يتكلمه بنفسه مع الطلبه ويساهم بحريه كامله وشفافيه وجود متابعة حقيقية من الإدارات التعليمية على طريقة وضع التقييمات داخل المدارس، حتى لا تتحول النسبة الكبيرة من أعمال السنة إلى وسيلة استغلال.

يجب أن تكون هناك آليات شفافة دا بالنسبه للمدارس زى مثلا ربط الدرجات بالأنشطة الفعلية للطلاب وحضورهم ومشاركتهم، وليس بالمزاج الشخصي للمعلم.

على أولياء الأمور أن يكون لهم دور في متابعة اول باول وعدم السكوت عن الشك بأى وضع غير منطقى ويكونو على قدر كبير من الجرأه والايجابيه مما يحدث داخل المدرسة، وأن يرفعوا أي شكاوى للإدارة التعليمية إذا شعروا بوجود استغلال.

إذا طُبّق القرار بصرامة وشفافيه سيحقق الهدف المرجو حتما وقد د يساعد في تقليل الدروس الخصوصية بشكل تدريجي، لكن من دون رقابة كافية قد يحدث العكس تمامًا.

 

إقرأ أيضاً: 

أسعار الذهب تواصل الارتفاع في مصر.. وعيار 21 يسجل 4910 جنيهات للجرام

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى